كيفية الاحتفال باليوم العالمي للطفل
يتم الاحتفال باليوم العالمي للطفل من خلال إحياء فعاليات وأنشطة تربوية هادفة يتم إشراكه فيها من أجل تحسين البيئة المحيطة به، وجعل الحياة أفضل .ياسمينات تزود الأولياء والمعلمين بأفكار للاحتفال بعيد الطفولة احتفالا يبني الطفل تربويا وثقافيا .
اقرأ أيضا : بنود اتفاقية حقوق الطفل https://rb.gy/onzpwf
بعض الأفكار للاحتفال بالطفل وترسيخ عيده في ذاكرته
ذاكرة الطفل لا تنسى لذا علينا جميعا بحشوها بما يفيدهم ويبنيهم على أسس متينة ويمهدهم ليكونوا صالحين فعالين في المستقبل .اليكم فيما يلي بعض الاقتراحات للاحتفال به وبعيده:
- اخذ الأطفال في رحلات الى أماكن طبيعية أو نوادي ثقافية .والقيام بأنشطة تريوية تعليمية أو ترفيهية لترسيخ ماتلقاه الطفل خلال الرحلة في ذاكرته .فالأنشطة التعليمية في الهواء الطلق تترك أثراً إيجابياً على الطفل.وذلك عن طريق تعلمه لمجموعة من المهارات المفيدة، مثل المشاركة في زراعة حديقة المدرسة والحصاد.او حملة تشجير.
- القيام بجولة بيئية لاكنشاف الطبيعة وما فيها من نباتات ومخلوقات تحافظ على التوازن البيئي.
- طرح وقراءة قصة أو كتاب مفيد للأطفال، بحيث يتم ترسيخ ودعم أفكار ومفاهيم وقيم هذا الكتاب عن طريق مشاهدة فيلم يتلاءم مع محتواه مثلا . ويُفضل قراءة كتب علمية مُبسطة ذات محتوى مفهوم.
- مناقشة الأطفال وإطلاعِهم على وضع الأطفال الذين يعيشون في المجتمعات الفقيرة وغير المتطورة، إذ تواجهم مجموعة من التحديات التي تهدّد صحتهم وحقوقهم، مع مراعاة ذكر التحدّي المناسب لسن الطفل المستمع، والتركيز على المشاكل التي تَهمّ جميع الأطفال على اختلاف أعمارهم؛ مثل الفقر، وسوء التغذية، ونقص المياه.
- إشراك الأطفال بمباردات تطوعيّة أو محلية أو وطنية لإحداث تأثير إيجابي على أنفسهم وعلى المجتمع.ومن هذه المُبادرات: جمع التبرعات، أو المشاركة في حملات إعادة التدوير.
- القيام لمسابقات تربوية هادفة تساهم في افراغ طاقة الطفل ومعرفة سقف قدراته وابداعاته .