كورونا،شهر أوت سيكون صعبا على الجزائريين
قال الدكتور يوسف العيد المختص في علم الأوبئة والفيروسات. والمكلف بالخلية الوطنية لمتابعة الوباء والإعلام الصحي بوزارة الصحة. أن شهر أوت سيكون صعبا على الجزائريين من حيث ارتفاع عدد الإصابات بكورونا، وأكد أن كل الاقتراحات موجودة على طاولة المجلس العلمي، بما فيها إجبارية التلقيح للدخول لبعض الفضاءات العمومية كالملاعب مثلا.
وأضاف “سننطلق في تكليف مختلف الأطقم الطبية والشبه الطبية بالمؤسسات والإدارات بتلقيح عمالها، حيث نوفر لهم اللقاحات وهم يتكفلون بالعملية. اللقاءات العائلية والزيارات في المناسبات أكثر شي نتخوف منه. حذار اكتشفنا بؤر للوباء في الجنازات بسبب عدم الإلتزام واحترام شروط الوقاية خاصة موتى الكوفيد. نحن في بداية الموجة الثالثة، لا ندر متى سنصل للذروة لكن المؤكد ان الأعداد ستتزايد وشهر أوت سيكون صعبا.
وعن تشبعه المستشفيات بالمصابين قال “نعم فيه تقريبا تشبع لبعض مستشفياتنا. لأن المرضى يحتاجون لكميات كبيرة من الأكسجين. نحضر أنفسنا مستقبلا لجميع الإحتمالات بما فيها الإعتماد على كل وسائل وامكانات الدولة، لن نفرط بأي مريض ونضمن له العلاج”.ذ
وقال إن أكبر تحدي لنا حاليا هو توفير الأكسجين بكميات كبيرة، حيث هناك ضغط كبير على استهلاك هذه المادة، مشيرا العمل على زيادة الإنتاج للقضاء على نقصها في بعض المستشفيات.
وصف الدكتور يوسف العيد المختص في علم الأوبئة والفيروسات. والمكلف بالخلية الوطنية لمتابعة الوباء والإعلام الصحي بوزارة الصحة في حديثه لإذاعة سطيف الوضعية الوبائية بالمقلقة.
وقال المتحدث “أعداد الإصابات يتزايد بشكل سريع، نحضر أنفسنا لجميع الإحتمالات خاصة مع سلالة دلتا التي تصيب أكبر عدد من الأشخاص بشكل سريع”.
قال الدكتور يوسف العيد المختص في علم الأوبئة والفيروسات. والمكلف بالخلية الوطنية لمتابعة الوباء والإعلام الصحي بوزارة الصحة. أن شهر أوت سيكون صعبا على الجزائريين من حيث ارتفاع عدد الإصابات بكورونا، وأكد أن كل الاقتراحات موجودة على طاولة المجلس العلمي، بما فيها إجبارية التلقيح للدخول لبعض الفضاءات العمومية كالملاعب مثلا.
وأضاف “سننطلق في تكليف مختلف الأطقم الطبية والشبه الطبية بالمؤسسات والإدارات بتلقيح عمالها، حيث نوفر لهم اللقاحات وهم يتكفلون بالعملية. اللقاءات العائلية والزيارات في المناسبات أكثر شي نتخوف منه. حذار اكتشفنا بؤر للوباء في الجنازات بسبب عدم الإلتزام واحترام شروط الوقاية خاصة موتى الكوفيد. نحن في بداية الموجة الثالثة، لا ندر متى سنصل للذروة لكن المؤكد ان الأعداد ستتزايد وشهر أوت سيكون صعبا.
وعن تشبعه المستشفيات بالمصابين قال “نعم فيه تقريبا تشبع لبعض مستشفياتنا. لأن المرضى يحتاجون لكميات كبيرة من الأكسجين. نحضر أنفسنا مستقبلا لجميع الإحتمالات بما فيها الإعتماد على كل وسائل وامكانات الدولة، لن نفرط بأي مريض ونضمن له العلاج”.ذ
وقال إن أكبر تحدي لنا حاليا هو توفير الأكسجين بكميات كبيرة، حيث هناك ضغط كبير على استهلاك هذه المادة، مشيرا العمل على زيادة الإنتاج للقضاء على نقصها في بعض المستشفيات.
وصف الدكتور يوسف العيد المختص في علم الأوبئة والفيروسات. والمكلف بالخلية الوطنية لمتابعة الوباء والإعلام الصحي بوزارة الصحة في حديثه لإذاعة سطيف الوضعية الوبائية بالمقلقة.
وقال المتحدث “أعداد الإصابات يتزايد بشكل سريع، نحضر أنفسنا لجميع الإحتمالات خاصة مع سلالة دلتا التي تصيب أكبر عدد من الأشخاص بشكل سريع”.
وأضاف “شعرنا ببداية الارتفاع منذ مدة حتى قبل قرار فتح المجال الجوي، الارتفاع كان بطيئا في البداية ثم تزايد. الأمر المهم هو عودة الناس للتلقيح، تصلنا تقارير إيجابية هذا الأسبوع. النسبة ارتفعت وإذا واصلنا بهذه الوتيرة سنستغل كل الكميات المخزنة عندنا حاليا خلال أيام”.
وطمأن المختص الجميع أن اللقاح موجود وبكميات كافية. حيث تم توزيع تقريبا 4 ملايين جرعة والكميات ستصل تباعا. اللقاح مضمون لكل المواطنين والهدف تلقيح على الأقل 60% من المواطنين
وأضاف “شعرنا ببداية الارتفاع منذ مدة حتى قبل قرار فتح المجال الجوي، الارتفاع كان بطيئا في البداية ثم تزايد. الأمر المهم هو عودة الناس للتلقيح، تصلنا تقارير إيجابية هذا الأسبوع. النسبة ارتفعت وإذا واصلنا بهذه الوتيرة سنستغل كل الكميات المخزنة عندنا حاليا خلال أيام”.
وطمأن المختص الجميع أن اللقاح موجود وبكميات كافية. حيث تم توزيع تقريبا 4 ملايين جرعة والكميات ستصل تباعا. اللقاح مضمون لكل المواطنين والهدف تلقيح على الأقل 60% من المواطنين